الدعوة الجلجلوتية الكبرى
by Sufism
In the name of God, the Most Gracious, the Most Merciful. Praise be to God, Lord of the Worlds, and may blessings and peace be upon our Master Muhammad
App Name | الدعوة الجلجلوتية الكبرى |
---|---|
Developer | Sufism |
Category | Books & Reference |
Download Size | 5 MB |
Latest Version | 1 |
Average Rating | 4.50 |
Rating Count | 349 |
Google Play | Download |
AppBrain | Download الدعوة الجلجلوتية الكبرى Android app |
نذكر في هذا التطبيق فائدة لجميع الامور من خير وشر وتيسير للرزق ودعاء لكف يد الظالم ودعاء للجم فم الحاكم وغيرهم ممن يريدون الاذية للمسلمين
هذه الدعوة الخاصة تسمى دعوة الجلجلوتية ويتم التصرف بها في معظم امور الانسان ولكن لا يستطيع أي انسان ان يتصرف بها ان لم يعرف ويتعلم صفتها
فالجاهل من الممكن ان يفسد اكثر مما يصلح وانما وضعت هذه الدعوة العظيمة بالشكل الشعري حتى لا يستطيع الانسان العادي ان يتصرف بها فيؤذي نفسه ويؤذي غيره
وانما يستطيع التصرف بها من فهم احوال الشريعة والطريقة وادرك بعض الدرجات في طريق الله عز وجل.. فان هذه الدعوة العظيمة تختصر عليه جهود ايام وسهر ليالي كثيرة فيفتح له ويستجاب بها له ويستطيع التصرف بها في معظم الامور من خير او شر.
ان الدعوة المذكورة هنا هي الدعوة الاساسية وبها يستطيع الطالب المتقدم في صفوف الولاية ان يبدا بها عمله ويتصرف بها في كثير من الامور
اما الجاهل الذي لا يفقه من ديننا هذا سوى القشور فسوف يقف امامها وقفة الحائر المتشكك لانه لا يستطيع ان يفهم منها شيئا او يستطيع التصرف بها
.
هيهات هيات ان يفهم منها شيئا لان الله تعالى لم يتخذ وليا جاهلا قط ولو اتخذه لعلمه:
والان سنبدا في عرض الدعوة الجلجلوتية ولكن لي رجاء حار لكل من لا يستطيع الالمام بها الا يقراها او يحاول التصرف بها لانه سيؤذي نفسه ويؤذي غيره ويخلط الامور ببعضها وهو لا يدري كيفية العمل واسبابه وكيفية التصرف والاصراف
هذه الدعوة الخاصة تسمى دعوة الجلجلوتية ويتم التصرف بها في معظم امور الانسان ولكن لا يستطيع أي انسان ان يتصرف بها ان لم يعرف ويتعلم صفتها
فالجاهل من الممكن ان يفسد اكثر مما يصلح وانما وضعت هذه الدعوة العظيمة بالشكل الشعري حتى لا يستطيع الانسان العادي ان يتصرف بها فيؤذي نفسه ويؤذي غيره
وانما يستطيع التصرف بها من فهم احوال الشريعة والطريقة وادرك بعض الدرجات في طريق الله عز وجل.. فان هذه الدعوة العظيمة تختصر عليه جهود ايام وسهر ليالي كثيرة فيفتح له ويستجاب بها له ويستطيع التصرف بها في معظم الامور من خير او شر.
ان الدعوة المذكورة هنا هي الدعوة الاساسية وبها يستطيع الطالب المتقدم في صفوف الولاية ان يبدا بها عمله ويتصرف بها في كثير من الامور
اما الجاهل الذي لا يفقه من ديننا هذا سوى القشور فسوف يقف امامها وقفة الحائر المتشكك لانه لا يستطيع ان يفهم منها شيئا او يستطيع التصرف بها
.
هيهات هيات ان يفهم منها شيئا لان الله تعالى لم يتخذ وليا جاهلا قط ولو اتخذه لعلمه:
والان سنبدا في عرض الدعوة الجلجلوتية ولكن لي رجاء حار لكل من لا يستطيع الالمام بها الا يقراها او يحاول التصرف بها لانه سيؤذي نفسه ويؤذي غيره ويخلط الامور ببعضها وهو لا يدري كيفية العمل واسبابه وكيفية التصرف والاصراف