شرح قصائد الشعر الجاهلي
by SARA HD
The application of explaining pre-Islamic poetry poems contains pre-Islamic poems of several poets
App Name | شرح قصائد الشعر الجاهلي |
---|---|
Developer | SARA HD |
Category | Books & Reference |
Download Size | 38 MB |
Latest Version | 6 |
Average Rating | 0.00 |
Rating Count | 0 |
Google Play | Download |
AppBrain | Download شرح قصائد الشعر الجاهلي Android app |
يحتوي تطبيق شرح قصائد الشعر الجاهلي على أشعار جاهلية لعدة شعراء
يوفر لكم تطبيق شرح قصائد الشعر الجاهلي أشعار جاهلية قديمة يمكنكم الإستمتاع بقراءتها عبر تطبيقنا ومشاركتها عبر وسائل التواصل الإجتماعي سناب شات وتويتر وفيسبوك وإنستقرام
ويوفر لكم تطبيق قصائد الشعر الجاهلي شروحات القصائد تساعدكم في التعليم وفهم القصائد الشعرية
الشعر الجاهلي هو الشعر الذي كتبه العرب في العصر الجاهلي أي قبل الإسلام، وقد اشتُهر عدد كبير من الشعراء في هذا العصر يترأسهم شعراء المُعلّقات مثل: عنترة بن شدّاد، وطرفة بن العبد، والنابغة الذبياني، وزهير بن أبي سُلمى، وامرئ القيس، ووصلنا العديد من الدواوين سواء كانت لشعراء أو شاعرات، فوصلنا شعر بعضهم كاملاً، بينما لم نعرف سوى شذرات من شعر الآخرين، يتميّز الشّعر الجاهلي عن غيره بجزالة الألفاظ وقوتها، ومتانة التعبير، وتوثيق الحضارة الجاهلية من عادات وتقاليد، ووصف المعارك والحروب، ووصف النُّوق، كما حفظ شعرهم أسماء آبار مياههم، وأماكن تعايش القبائل.
لم يقتصر الشّاعر الجاهلي على كتابة قصيدة واحدة، فكثير من الشّعراء عُرفوا بأكثر من قصيدة مميّزة له
عُدَّ الشعر الجاهلي من أرفع الآداب في ذلك العصر، ولا يزال أرفعه في نظر الكثير من النقاد إلى يومنا هذا، فقد كان الشعر عند العرب لغة يترجمون بها عواطفهم وأحاسيسهم، بإظهار الجمال فيها بصورة تبعث في النفس الإعجاب والارتياح، فعرفوا قيمة الشعر وما له من شأن في تخليد تاريخهم وتمجيد مآثرهم، والجدير بالذكر أنَّ بداية الشعر العربي كان أقدم مما وصل إلينا من أشعار، وهذا إشارة إلى انقراض جزءٍ كبيرٍ منه، فالمحاولات الشعرية الأولى لم يتبق منها إلا مقطوعات ليست بالشيء الكبير إلى جانب ما ضاع منها، لكن يمكن أن يقال عنها أنها كانت خالية من القيود، ومتحررة من أساليب التعبير والتصوير، ثمَّ تطورت مع الإنسان الذي عاش تجاربه الجديدة، فتنوعت بعد ذلك الأوزان الشعرية في القصائد، التي تمثلت في البداية في السجع، وهكذا حتى تحققت الأوزان وتنوَّعت في القطع الشعرية إلى أن صارت قصائد
إنَّ لجمال البيئة العربية أثر واضح في تكوين الشخصية العربية الجاهلية، فكان انتماء الشاعر لأرضه وقومه باعتبارهم الملاذ الأول والأخير، جعله يتعصب لقبيلته وقومه عند نشوب الحروب فيما بينهم، فكان لا بدَّ من الدخول في سباق التنافس بين الأفراد والقبائل في ميادين الفصاحة والبيان، مما أدى إلى كثرة الشعراء، بل أصبح هناك نهضة شعرية لم يستطع المؤرخون حصر جميع الشعراء في تلك المرحلة، فكان كل شاعر يختلف عن غيره من الشعراء في نتاجه وانتشاره وشهرته، وكانت كل قبيلة تدَّعي أنّها أكثر القبائل عدداً في الشعراء وأكثرهم موهبة
وبسبب ما ورد حاول النقَّاد تقسيم الشعراء إلى طبقات، فمنهم من اتخذ من الاسم والشهرة أساساً في تقسيمه، ومنهم من اتخذ من المعاني والأساليب طريقة في التقسيم، ومنهم اتخذ من الأغراض الشعرية أو الناحية الاجتماعية أساس التقسيم، ومنهم من قسَّم الشعراء على أساس الديانة التي اعتنقوها، وغير ذلك من الأسس التي أخذها النقاد بعين الاعتبار
"الجاهلية" توصيفٌ اعتمده عرب منطقة الجزيرة العربية للحالة العامة التي كانوا عليها قبل الرسالة الإسلامية، وذُكرت الكلمة في القرآن الكريم للدلالة على الفترة السابقة للبعثة وصولاً إلى فتح مكّة، بالرغم من ورودها ضمن مرويات وأشعار العرب قبل البعثة
ومهما يكن من أمر، فإن الجزيرة العربية في تلك الفترة -الجاهلية- تعدّ المنبع الرئيس للشعر العربي بالرغم من الزمن الطويل نسبياً الذي يفصل بين شعراء الجاهلية وبين تدوين قصائدهم التي تم تناقلها شفوياً لأكثر من قرنين من الزمن. وبالتالي لا نملك نصوصاً مدونة عن مبدأ الشعر عند العرب، وعن مسيرة تطوره وصولاً إلى الصورة التي كان عليها بعد الإسلام.
Recent changes:
يحتوي تطبيق شرح قصائد الشعر الجاهلي على شروحات أشعار القصائد الجاهلية
يوفر لكم تطبيق شرح قصائد الشعر الجاهلي أشعار جاهلية قديمة يمكنكم الإستمتاع بقراءتها عبر تطبيقنا ومشاركتها عبر وسائل التواصل الإجتماعي سناب شات وتويتر وفيسبوك وإنستقرام
ويوفر لكم تطبيق قصائد الشعر الجاهلي شروحات القصائد تساعدكم في التعليم وفهم القصائد الشعرية
الشعر الجاهلي هو الشعر الذي كتبه العرب في العصر الجاهلي أي قبل الإسلام، وقد اشتُهر عدد كبير من الشعراء في هذا العصر يترأسهم شعراء المُعلّقات مثل: عنترة بن شدّاد، وطرفة بن العبد، والنابغة الذبياني، وزهير بن أبي سُلمى، وامرئ القيس، ووصلنا العديد من الدواوين سواء كانت لشعراء أو شاعرات، فوصلنا شعر بعضهم كاملاً، بينما لم نعرف سوى شذرات من شعر الآخرين، يتميّز الشّعر الجاهلي عن غيره بجزالة الألفاظ وقوتها، ومتانة التعبير، وتوثيق الحضارة الجاهلية من عادات وتقاليد، ووصف المعارك والحروب، ووصف النُّوق، كما حفظ شعرهم أسماء آبار مياههم، وأماكن تعايش القبائل.
لم يقتصر الشّاعر الجاهلي على كتابة قصيدة واحدة، فكثير من الشّعراء عُرفوا بأكثر من قصيدة مميّزة له
عُدَّ الشعر الجاهلي من أرفع الآداب في ذلك العصر، ولا يزال أرفعه في نظر الكثير من النقاد إلى يومنا هذا، فقد كان الشعر عند العرب لغة يترجمون بها عواطفهم وأحاسيسهم، بإظهار الجمال فيها بصورة تبعث في النفس الإعجاب والارتياح، فعرفوا قيمة الشعر وما له من شأن في تخليد تاريخهم وتمجيد مآثرهم، والجدير بالذكر أنَّ بداية الشعر العربي كان أقدم مما وصل إلينا من أشعار، وهذا إشارة إلى انقراض جزءٍ كبيرٍ منه، فالمحاولات الشعرية الأولى لم يتبق منها إلا مقطوعات ليست بالشيء الكبير إلى جانب ما ضاع منها، لكن يمكن أن يقال عنها أنها كانت خالية من القيود، ومتحررة من أساليب التعبير والتصوير، ثمَّ تطورت مع الإنسان الذي عاش تجاربه الجديدة، فتنوعت بعد ذلك الأوزان الشعرية في القصائد، التي تمثلت في البداية في السجع، وهكذا حتى تحققت الأوزان وتنوَّعت في القطع الشعرية إلى أن صارت قصائد
إنَّ لجمال البيئة العربية أثر واضح في تكوين الشخصية العربية الجاهلية، فكان انتماء الشاعر لأرضه وقومه باعتبارهم الملاذ الأول والأخير، جعله يتعصب لقبيلته وقومه عند نشوب الحروب فيما بينهم، فكان لا بدَّ من الدخول في سباق التنافس بين الأفراد والقبائل في ميادين الفصاحة والبيان، مما أدى إلى كثرة الشعراء، بل أصبح هناك نهضة شعرية لم يستطع المؤرخون حصر جميع الشعراء في تلك المرحلة، فكان كل شاعر يختلف عن غيره من الشعراء في نتاجه وانتشاره وشهرته، وكانت كل قبيلة تدَّعي أنّها أكثر القبائل عدداً في الشعراء وأكثرهم موهبة
وبسبب ما ورد حاول النقَّاد تقسيم الشعراء إلى طبقات، فمنهم من اتخذ من الاسم والشهرة أساساً في تقسيمه، ومنهم من اتخذ من المعاني والأساليب طريقة في التقسيم، ومنهم اتخذ من الأغراض الشعرية أو الناحية الاجتماعية أساس التقسيم، ومنهم من قسَّم الشعراء على أساس الديانة التي اعتنقوها، وغير ذلك من الأسس التي أخذها النقاد بعين الاعتبار
"الجاهلية" توصيفٌ اعتمده عرب منطقة الجزيرة العربية للحالة العامة التي كانوا عليها قبل الرسالة الإسلامية، وذُكرت الكلمة في القرآن الكريم للدلالة على الفترة السابقة للبعثة وصولاً إلى فتح مكّة، بالرغم من ورودها ضمن مرويات وأشعار العرب قبل البعثة
ومهما يكن من أمر، فإن الجزيرة العربية في تلك الفترة -الجاهلية- تعدّ المنبع الرئيس للشعر العربي بالرغم من الزمن الطويل نسبياً الذي يفصل بين شعراء الجاهلية وبين تدوين قصائدهم التي تم تناقلها شفوياً لأكثر من قرنين من الزمن. وبالتالي لا نملك نصوصاً مدونة عن مبدأ الشعر عند العرب، وعن مسيرة تطوره وصولاً إلى الصورة التي كان عليها بعد الإسلام.
Recent changes:
يحتوي تطبيق شرح قصائد الشعر الجاهلي على شروحات أشعار القصائد الجاهلية